تحكيم

الجويني ينفي المصالحة مع الجريء

نفى الحكم الدولي السابق ناجي الجويني في تدوينة فايسبوكية حصول مصالحة مع رئيس الجامعة وديع الجريء مؤكدا أنه لم يشأ وضع الأخير في التسلل عندما قام بمدّ يده لمصافحته في كأس العرب وبحضور كبار المسؤولين في الاتحاد الدولي.

وأبرز الجويني أن الجريء واصل الحرب العشواء تجاهه في لجان الاتحاد الإفريقي لينجح في مسعاه ويحاول تجريده من منصبه في الفيفاهذا كان ردّ الجويني على من روج لحكاية المصالحة، فماهو ردّ الجريء؟

 

{ توضيح }
لا أدري من روّج لقصة المصالحة بيني و بين رئيس الاتحاد التونسي لكرة القدم ؟؟
يقال إن المصالحة وراءها مصافحة بيننا في المقصورة الشرفية بعد مباراة للمنتخب الوطني ضمن بطولة كأس العرب في الدوحة ،،
للتوضيح ، لا مصالحة و لا هم يحزنون ،فقط أخلاقي هي التي أجبرتني على الرد لمن مدّ يده
لي لمصافحتي في حضور مسؤولين من الفيفا لم أتركه أمامهم في "التسلل" ، و لكن يظل الكارت الأحمر مرفوعا في وجهه ، لأنه قبل أيام من هذه " المصافحة الخادعة" كان ابن بلدي يشن في حملة شعواء في الاتحاد الافريقي من أجل شطبي من لجنة الحكام ، و تحقق له ذلك لكن خاب ظنه و تبخرت أحلامه دوليا حين واصل ملاحقته لي في الفيفا كما هي عادته في محاربة أي كفاءة تونسية في داخل الوطن
أو خارجه تعارض سياسته
و مخططاته