أعلن الظهير الأيسر للملعب التونسي ياسين الميزوني مساء أمس الخميس بحسابه الخاص على الفايسبوك انتهاء علاقته بفريقه الأم. وبالتحري في الأمر, تأكد رحيله بعد أن تم فسخ العقد بين الطرفين. وحسب مصدر جدير بالثقة, فإن أسبابا فنية كانت وراء اتخاذ القرار. الميزوني أمامه متسع من الوقت حتى 20 سبتمبر الجري لتحديد وجهته القادمة بالبطولة التونسية (إن لم يصله عرض خارجي), فهو قادر على اللعب في أي فريق آخر رغم عدم تمكنه من افتكاك مكانه بفريق البايات. فقذ كان دوما أساسبا خلابل فترة إعارته لنادي حمام الأنف ثم شبيبة العمران. غحظ أوفر يا ياسين.
