تحكيم

عيون لا تنام (ولا تترك من ينام) : محاولة انقلابية بإدارة التحكيم

رصدت بعض العيون  التي لا تنام (ولا تترك من ينام) مؤخرا تحركات بعض المسئولين بقطاع التحكيم واستخلصت أن أمرا ما بصدد التدبير (ما هو؟ لا ندري). رئيسا لجنتي تحكيم صحبة رئيس إحدى الرابطات مع وجه رياضي معروف ومؤثر ينتمي لفريق عريق بأحد مقاهي العاصمة الراقية جدا. طبعا الخبر عادي بل أكثر من عادي. ولكن في ميدان التحكيم لا يمكن أن يكون كذلك وبدأ الحكم على النوايا فتم بسرعة البرق نقل الخبر لوجه تحكيمي رفيع المستوى لتنبيهه لما قد يحصل. وفهمنا أو أفهمنا من نقل الخبر أن هناك محاولة انقلابية يتم على إثرها التخلص من مسئول لتعويضه بزميله الذي لجأ إلى مساعدة الوجه الرياضي المؤثر.

 

هذا ما حملته العصفورة والله ورسوله أعلم.